منتديات نجوم القل
اهلاوسهلا بك في بيتك نتمي ان تسجل معنا وتشاركنا افكارك
منتديات نجوم القل
اهلاوسهلا بك في بيتك نتمي ان تسجل معنا وتشاركنا افكارك
منتديات نجوم القل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نجوم القل


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 علاج الهموم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سارة سوسو
Admin
Admin
سارة سوسو


المدير
المشرف
الجدي عدد المساهمات : 3024
نقاط التميز 17449
السٌّمعَة : 100
تاريخ التسجيل : 01/01/2011
العمر : 35
mms بنات

علاج الهموم Empty
مُساهمةموضوع: علاج الهموم   علاج الهموم I_icon_minitimeالجمعة مارس 18, 2011 6:28 pm










علاج
الهموم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ، وعلى
من سار على هَدْيِهِ واقْتَفى أثرهُ إلى يوم الدين، ثم أما بعد..

إن الله خلق
الدنيا وضَمَّنَها الهموم والغموم تصيب الإنسان ، فهي دار الأدواء والشدة
والضنك، ولهذا كان مما تميزت الجنة به عن الدنيا أنه ليس فيها هم ولا غم،
قال تعالى
{لاَ
يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُم مِّنْهَا بِمُخْرَجِين}
[الحِجر:48]،
وأهلها لا تتكدر خواطرهم ولا بكلمة, قال تعالى "
{لاَ يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلاَ تَأْثِيمًا *
إِلاَّ قِيلاً سَلاَمًا سَلاَمًا
}[الواقعة:25/26]وطبيعة
الحياة الدنيا المعاناة والمقاساة التي يواجهها الإنسان في ظروفه المختلفة
وأحواله المتنوعة، كما دل عليه قول الحق تعالى :
{لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي كَبَد} [البلد:4]
فهو حزين على ما مضى، مهموم بما يستقبل ، مغموم في الحال.

القلوب تتفاوت
في الهم والغمّ كثرة واستمراراً بحسب ما فيها من الإيمان أو الفسوق
والعصيان، والناس يتفاوتون في الهموم بتفاوت بواعثهم وأحوالهم وما يحمله كل
واحد منهم من المسئوليات. فمن الهموم هموم سامية ، ذات دلالات طيبة ،
كهموم العالم في حلّ المعضلات التي يحتاج المسلمون ، وهمّ إمام المسلمين
بمشكلات رعيته.ومن الهموم همّ الداعية في نشر الدين وحمل الرسالة ، وهمّ
العابد في تصحيح عبادته في القصد والأداء، وهم المسلم بما يصيب إخوانه في
أقطار الأرض..

ومن الغموم ما
يكون بسبب مصائب الدنيا: كالأمراض المزمنة والخطيرة ، وعقوق الأبناء وتسلط
الزوجة، واعوجاج الزوج وظلم الآخرين. ومن الهموم ما يكون بسبب الخوف من
المستقبل وما يخبئه الزمان كهموم الأب بذريته من بعده وخاصة إذا كانوا
ضعفاء وليس لديه ما يخلِّفه لهم ومن الهموم ما يكون ناشئاً عن المعاصي ،
كالهموم التي تصيب المذنب بعد ذنبه كما يحدث في هم من أصاب دماً حراماً.
وهكذا تتنوع الغموم والهموم.

يتفاوت تأثير
هذه الهموم على الناس بتفاوت إيمانهم وقوة يقينهم بالله، فترى كثيراً من
الكفار وكذلك ضعفاء الإيمان يُصابون بالانهيار أو يُقدمون على الانتحار
للتخلص من الكآبة والحبوط واليأس إذا ما وقعوا في ورطة أو أصابتهم مصيبة.
كم ملئت المستشفيات النفسية من مرضى الانهيارات العصبية والصدمات النفسية،
وكم أدت إلى العجز التام أو فقدان العقل والجنون. أما من اهتدى بهدي
الإسلام فإنه يجد العلاج فيما أتى من لدن العليم الخبير الذي خلق الخلق وهو
أعلم بما يصلحهم
{أَلاَ
يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِير}
[المُلك:14]
لقد أوضعت الشريعة الإسلامية
أنواعا من الحلول والعلاجات النافعة للهموم والأحزان التي تدفع البلاء
ويحصل بها المطلوب بإذن الله تعالى، ومن هذه الحلول والعلاجات ما يلي:-

أولاً : الإيمان بالله والعمل صالح.
قال الله
تعالى:
{مَنْ عَمِلَ
صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ
حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ
يَعْمَلُون
}[النحل:97]
فالمؤمنون بالله الإيمان
الصحيح - المثْمر للعمل الصالح المصلح للقلوب - يتلقون النّعم والمسارّ
بقبول لها، وشكر عليها، ويستعملونها فيما ينفع، فإذا فعلوا ذلك أحسوا
ببهجتها وطمعوا في بقائها وبركتها ورجاء ثواب شكرها. ويتلقون المكاره
والمضار والهم والغم بالمقاومة لِما يمكنهم مقاومته وتخفيف ما يمكنهم
تخفيفه ، والصبر الجميل لما ليس لهم عنه بُد. وقد عبّر النبي صلى الله عليه
وسلم عن هذا المعنى في الحديث الذي رواه مسلم بقوله :
(عَجَباً لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ
خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلا لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ
سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ
فَكَانَ خَيْراً لَهُ
) من
الخطوات العملية للعلاج أن يحرص المسلم على التزود بالأعمال الصالحة ،
وذلك مثل: المحافظة على الصلوات في أوقاتها جماعة، و بر الوالدين، وأداء
السنن الرواتب، وقراءة القرءان الكريم، وصلة الرحم، وصيام النوافل،
والصدقة، وقيام الليل وصلاة الوتر، إلى آخره من الأعمال الصالحة.

ثانياً
:
النظر في
العاقبة.

فليعلم
المهموم أن ما يصيبه من الأذى النفسي نتيجة للهمّ لا يذهب سدى، بل هو مفيد
في تكثير حسناته وتكفير سيئاته، وأن يعلم المسلم أنه لولا المصائب لوردنا
يوم القيامة مفاليس كما ذكر بعض السلف، ولذلك كان أحدهم يفرح بالبلاء كما
يفرح أحدنا بالرخاء. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلا وَصَبٍ وَلا
هَمٍّ وَلا حُزْنٍ وَلا أَذًى وَلا غَمٍّ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا
إِلا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاه)
(رواه
البخاري).

ثالثاً
:
اتخاذ الرسل
والصالحين مثلاً وقدوة.

فهم أشد الناس
بلاءً في الدنيا ، والمرء يبتلى على قدر دينه ، والله إذا أحب عبداً
ابتلاه وقد سأل سعد رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم فقَالَ : يَا
رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلاءً. قَال:َ
(الأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الأَمْثَلُ فَالأَمْثَلُ،
فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ، فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْباً
اشْتَدَّ بَلاؤُهُ، وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى
حَسَبِ دِينِهِ، فَمَا يَبْرَحُ الْبَلاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ
يَمْشِي عَلَى الأَرْضِ مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ)
(رواه
الترمذي وصححه الألباني)

رابعاً
:
التعلق
بالآخرة والإيمان بزوال الدنيا
.

عندما يوقن
المسلم بأن الدنيا ليست دار قرار، وأنها زائلة وأن مردَّه إلى الموت، وأن
الآخرة هي دار القرار، فأصبحت هي همه، فإن الله يجمع له شمله، لِما رواه
أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( مَنْ كَانَتِ الآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ
فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ
رَاغِمَةٌ. وَمَنْ كَانَتِ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ
بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ
الدُّنْيَا إِلا مَا قُدِّرَ لَهُ )
(رواه
الترمذي وصححه الألباني)

قال ابن القيم
رحمه الله في الفوائد: "إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده،
تحمّل الله عنه سبحانه حوائجه كلها، وحمل عنه كلّ ما أهمّه، وفرّغ قلبه
لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته، وإن أصبح وأمسى والدنيا همه، حمّله
الله همومها وغمومها وأنكادها ووكَلَه إلى نفسه، فشغل قلبه عن محبَّته
بمحبّة الخلق، ولسانه عن ذكره بذكرهم، وجوارحه عن طاعته بخدمتهم وأشْغالهم،
فهو يكدح كدح الوحوش في خدمة غيره".

خامساً : ذكر الموت.
هو علاج مفيد
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
(أكثروا ذِكرَ هادِمِ اللَّذاتِ : الموت، فَإنَّه لم
يَذكُره أحدٌ في ضيقٍ منَ العيْشِ إلا وسَّعه عليه، ولا ذَكَِره في سِعة
إلا ضيَّقها عَلَيْه)
(رواه
البزار عن أنس وحسنه الألباني)

سادساً : دعاء الله تعالى.
هو سلاح
المؤمن في كل أحواله، وملجؤه عند كل شدَّة و كرب وضرٍّ، ومن الدعاء ما هو
وقاية ومنه ما هو علاج، فأما الوقاية فإن على المسلم أن يلجأ إلى الله
تعالى ويدعوه متضرعاً إليه بأن يُعيذَه من الهموم ويباعد بينه وبينها ، كما
كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم ؛ فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال:
كنت أخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل فكنت أسمعه كثيراً يقول
علاج الهموم Frown اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ
بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْبُخْلِ
وَالْجُبْنِ وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ)
(رواه
البخاري)
فإذا وقع الهم وألمّ بالمرء،
فباب الدعاء مفتوح غير مغلق، والكريم عز وجل إن طُرق بابه وسُئل أعطى
وأجاب.. يقول جلّ وعلا :
{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي
وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُون
}[البقرة:186]
ومن أعظم
الأدعية في إذهاب الهمّ والغم قَولَهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( مَا أَصَابَ أَحَداً قَطُّ هَمٌّ وَلا حَزَنٌ فَقَالَ:
اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي
بِيَدِكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ
بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً
مِنْ خَلْقِكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ
فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي
وَنُورَ صَدْرِي وَجِلاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي، إِلا أَذْهَبَ اللَّهُ
هَمَّهُ وَحُزْنَهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجا) قَالَ: فَقِيلَ يَا
رَسُولَ اللَّهِ أَلا نَتَعَلَّمُهَا. فَقَالَ: ( بَلَى يَنْبَغِي لِمَنْ
سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا )
(رواه
الإمام أحمد وصححه الألباني)

عَنِ ابْنِ
عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ
يَقُولُ عِنْدَ الْكَرْبِ: (
لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ، لا إِلَهَ
إِلا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّ
السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ )
(رواه
البخاري)

وعن أنس رضي
الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا حَزَبَه أمر قال :
( يا حَيُّ يا قَيومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغيث )
(رواه الترمذي وحسنه الألباني)

وعَنْ
أَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ قَالَتْ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( أَلا أُعَلِّمُكِ كَلِمَاتٍ تَقُولِينَهُنَّ عِنْدَ
الْكَرْبِ أَوْ فِي الْكَرْبِ، اللَّهُ رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا )
.
(رواه أبو داود صححه الألباني)

ومن الأدعية
النافعة كذلك قول رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( دَعَوَاتُ الْمَكْرُوبِ، اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو
فَلا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي
كُلَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ)
(رواه
أبو داود وحسنه الألباني)

فالدعاء إذا
سَلِم من الموانع من أنفع الأسباب في دفع الكرب والبلاء، وخاصة مع الإلحاح
فيه، وعدم التعجل في الإجابة. فإن اجتهد في الدعاء، حقق الله له ما دعاه
ورجاه وعمل له، وانقلب همه فرحاً وسروراً.

سابعاً : الصلاة على النبي صلى الله
عليه وسلم

الإكثار من الصلاة على النبي من أعظم ما يفَرِّج الله به الهموم
ويغفر به الخطايا، روى الطُّفَيْلُ بْنُ أُبَيِّ بْنُ كَعْبٍ عَنْ أَبِيهِ
قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا
ذَهَبَ ثُلُثَا اللَّيْلِ قَامَ فَقَالَ:
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا اللَّهَ، اذْكُرُوا
اللَّهَ، جَاءَتِ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ، جَاءَ الْمَوْتُ
بِمَا فِيهِ، جَاءَ الْمَوْتُ بِمَا فِيهِ). قَالَ أُبَيٌّ قُلْتُ: يَا
رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلاةَ عَلَيْكَ فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ
مِنْ صَلاتِي فَقَالَ: (مَا شِئْتَ) قَالَ: قُلْتُ الرُّبُعَ قَالَ: (مَا
شِئْتَ فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَك) قُلْتُ : النِّصْفَ. قَالَ: (مَا
شِئْتَ فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ) قَالَ: قُلْتُ فَالثُّلُثَيْنِ
قَالَ: (مَا شِئْتَ فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ) قُلْتُ: أَجْعَلُ
لَكَ صَلاتِي كُلَّهَا. قَالَ: (إِذًا تُكْفَى هَمَّكَ وَيُغْفَرُ لَكَ
ذَنْبُكَ)
(رواه
الترمذي وحسنه الألباني)

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://collo-stares.yoo7.com/u799contact
 
علاج الهموم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الوحدة مرض أم علاج؟؟
» علاج المشاعر السلبية في ضوء العلم والقرآن
» علاج الثعلبة بالطب البديل
» علاج فعال لحبوب الوجه
» علاج مرض داء السكرى بالاعشاب الطبيعيه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نجوم القل :: المنتدى الإسلامي العام :: المنتدي الاسلامي العام-
انتقل الى:  
feed

منتديات نجوم القل


المواضيع الأخيرة
» حل مشكلة اعلانات ادسنس في سكري كليجا
علاج الهموم I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 09, 2020 11:19 pm من طرف jozef002

» Free Ping Submission Sites List
علاج الهموم I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 17, 2020 7:03 pm من طرف jozef002

» الباك لينك
علاج الهموم I_icon_minitimeالجمعة مايو 04, 2018 3:51 am من طرف jozef002

» 131+ Manually Verified Free Blog Directories To Submit Your Blog
علاج الهموم I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 13, 2018 5:24 pm من طرف jozef002

» 4 Best Automated Social Bookmarking Software
علاج الهموم I_icon_minitimeالجمعة يوليو 07, 2017 5:13 pm من طرف jozef002

» موقع نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2017
علاج الهموم I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 06, 2017 3:51 pm من طرف jozef002

» اشياء يريدها الرجل اثناء العلاقة الحميمة ولا يبوح بها
علاج الهموم I_icon_minitimeالأحد فبراير 12, 2017 4:45 pm من طرف jozef002

» فوائد ممارسة العلاقة الحميمية بانتظام
علاج الهموم I_icon_minitimeالأحد فبراير 12, 2017 4:43 pm من طرف jozef002

» كل ما تحتاجين معرفته عن غشاء البكار
علاج الهموم I_icon_minitimeالأحد فبراير 12, 2017 4:41 pm من طرف jozef002

سحابة الكلمات الدلالية
ون جميع حلقات تحميل بيس
تعجبني
nav
Histats
Submit Your Site To The Web's Top 50 Search Engines for Free! My Ping in TotalPing.com Computers blogs My Zimbio
Top Stories