منتديات نجوم القل
اهلاوسهلا بك في بيتك نتمي ان تسجل معنا وتشاركنا افكارك
منتديات نجوم القل
اهلاوسهلا بك في بيتك نتمي ان تسجل معنا وتشاركنا افكارك
منتديات نجوم القل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نجوم القل


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
jozef002
Admin
Admin
jozef002


المدير
المشرف
الاسد عدد المساهمات : 6107
نقاط التميز 27279
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 09/04/2010
العمر : 33
mms الي

إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة Empty
مُساهمةموضوع: إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة   إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة I_icon_minitimeالخميس يناير 27, 2011 6:14 pm


إعداد مقالة فلسفية
السؤال : هل الشعور كافٍ لمعرفة كل حياتنا النفسية ؟
الطريقة : الجدلية .
ان التعقيد الذي تتميز به الحياة
النفسية ، جعلها تحظى باهتمام علماء النفس القدامى والمعاصرون ، فحاولوا
دراستها وتفسير الكثير من مظاهرها . فاعتقد البعض منهم ان الشعور هو
الاداة الوحيدة التي تمكننا من معرفة الحياة النفسية ، فهل يمكن التسليم
بهذا الرأي ؟ او بمعنى آخر : هل معرفتنا لحياتنا النفسية متوقفة على
الشعور بها ؟

1-أ- يذهب انصارعلم النفس
التقليدي من فلاسفة وعلماء ، الى الاعتقاد بأن الشعور هو أساس كل معرفة
نفسية ، فيكفي ان يحلل المرء شعوره ليتعرف بشكلٍ واضح على كل ما يحدث في
ذاته من احوال نفسية او ما يقوم به من افعال ، فالشعور والنفس مترادفان ،
ومن ثـمّ فكل نشاط نفسي شعوري ، وما لا نشعر به فهو ليس من انفسنا ، ولعل
من ابرز المدافعين عن هذا الموقف الفيلسوفان الفرنسيان " ديكارت " الذي
يرى أنه : « لا توجد حياة أخرى خارج النفس الا الحياة الفيزيولوجية » ،
وكذلك " مين دو بيران " الذي يؤكد على أنه : « لا توجد واقعة يمكن القول
عنها انها معلومة دون الشعور بها » . وهـذا كله يعني ان الشعور هو اساس
الحياة النفسية ، وهو الاداة الوحيدة لمعرفتها ، ولا وجود لما يسمى بـ "
اللاشعور " .

1-ب- ويعتمد انصار هذا الموقف
على حجة مستمدة من " كوجيتو ديكارت " القائل : « أنا أفكر ، إذن أنا موجود
» ، وهذا يعني ان الفكر دليل الوجود ، وان النفس البشرية لا تنقطع عن
التفكير الا اذا انعم وجودها ، وان كل ما يحدث في الذات قابل للمعرفة ،
والشعور قابل للمعرفة فهو موجود ، اما اللاشعور فهو غير قابل للمعرفة ومن
ثـمّ فهو غير موجود .

اذن لا وجود لحياة نفسية لا نشعر بها ،
فلا نستطيع ان نقول عن الانسان السّوي انه يشعر ببعض الاحوال ولا يشعر
بأخرى مادامت الديمومة والاستمرار من خصائص الشعور .

ثـم إن القول بوجود نشاط نفسي لا نشعر
به معناه وجود اللاشعور ، وهذا يتناقض مع حقيقة النفس القائمة على الشعور
بها ، فلا يمكن الجمع بين النقيضين الشعور واللاشعـور في نفسٍ واحدة ،
بحيث لا يمكن تصور عقل لا يعقل ونفس لا تشعر .

وأخيرا ، لو كان اللاشعور موجودا لكان
قابلا للملاحظة ، لكننا لا نستطيع ملاحظته داخليا عن طريق الشعور ، لأننا
لا نشعر به ، ولا ملاحظته خارجيا لأنه نفسي ، وماهو نفسي باطني وذاتي .
وهذا يعني ان اللاشعور غير موجود ، وماهو موجود نقيضه وهو الشعور .

1-جـ- ولكن الملاحظة ليست دليلا
على وجود الاشياء ، حيث يمكن ان نستدل على وجود الشئ من خلال آثاره ، فلا
أحد يستطيع ملاحظة الجاذبية او التيار الكهربائي ، ورغم ذلك فاثارهما
تجعلنا لا ننكر وجودهما .

ثم ان التسليم بأن الشعورهو اساس
الحياة النفسية وهو الاداة الوحيدة لمعرفتها ، معناه جعل جزء من السلوك
الانساني مبهما ومجهول الاسباب ، وفي ذلك تعطيل لمبدأ السببية ، الذي هو
اساس العلوم .

2-أ- بخلاف ما سبق ، يذهب الكثير
من انصار علم النفس المعاصر ، ان الشعور وحده ليس كافٍ لمعرفة كل خبايا
النفس ومكنوناتها ، كون الحياة النفسية ليست شعورية فقط ، لذلك فالانسان
لا يستطيع – في جميع الاحوال – ان يعي ويدرك اسباب سلوكه . ولقد دافع عن
ذلك طبيب الاعصاب النمساوي ومؤسس مدرسة التحليل النفسي " سيغموند فرويد "
الذي يرى أن : « اللاشعور فرضية لازمة ومشروعة .. مع وجود الادلة التي
تثبت وجود اللاشعور » . فالشعور ليس هـو النفس كلها ، بل هناك جزء هام لا
نتفطن – عادة – الى وجوده رغم تأثيره المباشر على سلوكاتنا وأفكارنا
وانفعالاتنا ..

2-ب- وما يؤكد ذلك ، أن معطيات
الشعور ناقصة ولا يمكنه أن يعطي لنا معرفة كافية لكل ما يجري في حياتنا
النفسية ، بحيث لا نستطيع من خلاله ان نعرف الكثير من أسباب
المظاهرالسلوكية كالاحلام والنسيان وهفوات اللسان وزلات الاقلام .. فتلك
المظاهر اللاشعورية لا يمكن معرفتها بمنهج الاستبطان ( التأمل الباطني )
القائم على الشعور ، بل نستدل على وجودها من خلال اثارها على السلوك . كما
أثبت الطب النفسي أن الكثير من الامراض والعقد والاضطرابات النفسية يمكن
علاجها بالرجوع الى الخبرات والاحداث ( كالصدمات والرغبات والغرائز .. )
المكبوتة في اللاشعور.

2جـ - لا شك ان مدرسة التحليل
النفسي قد أبانت فعالية اللاشعور في الحياة النفسية ، لكن اللاشعور يبقى
مجرد فرضية قد تصلح لتفسير بعض السلوكات ، غير أن المدرسة النفسية جعلتها
حقيقة مؤكدة ، مما جعلها تحول مركز الثقل في الحياة النفسية من الشعور الى
اللاشعور ، الامر الذي يجعل الانسان اشبه بالحيوان مسيّر بجملة من
الغرائز والميول المكبوتة في اللاشعور.

3- وهكذا يتجلى بوضوح ، أن
الحياة النفسية كيان معقد يتداخل فيه ماهو شعوري بما هو لاشعوري ، أي انها
بنية مركبة من الشعور واللاشعور ، فالشعور يمكننا من فهم الجانب الواعي
من الحياة النفسية ، واللاشعور يمكننا من فهم الجانب اللاواعي منها .

وهكذا يتضح ، أن الانسان يعيش
حياة نفسية ذات جانبين : جانب شعوري يُمكِننا ادراكه والاطلاع عليه من
خلال الشعور ، وجانب لاشعوري لا يمكن الكشف عنه الا من خلال التحليل
النفسي ، مما يجعلنا نقول أن الشعور وحده غير كافٍ لمعرفة كل ما يجري في
حيتنا النفسية .



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://collo-stares.yoo7.com
jozef002
Admin
Admin
jozef002


المدير
المشرف
الاسد عدد المساهمات : 6107
نقاط التميز 27279
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 09/04/2010
العمر : 33
mms الي

إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة Empty
مُساهمةموضوع: رد: إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة   إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة I_icon_minitimeالخميس يناير 27, 2011 6:15 pm

إعداد مقالة فلسفية
السؤال : هل يمكن إبعاد القيم الاخلاقية من الممارسة السياسية ؟
الطريقة : الجدلية .

إن الدولة وجدت لإجل غايات ذات
طابع أخلاقي ، مما يفرض أن تكون الممارسة السياسية أيضا أخلاقية ، إلا أن
الواقع يكشف خلاف ذلك تماماً ، سواء تعلق الامر بالممارسة السياسية على
مستوى الدولة الواحدة أو على مستوى العلاقات بين الدول ، حيث يسود منطق
القوة والخداع وهضم الحقوق .. وكأن العمل السياسي لا ينجح إلا إذا أُبعدت
القيم الاخلاقية ؛ فهل فعلا يمكن إبعاد الاعتبارات الاخلاقية من العمل
السياسي ؟

1-أ- يرى بعض المفكرين ، أن
لاعلاقة بين الاخلاق والسياسة ، لذلك يجب إبعاد الاعتبارات الاخلاقية
تماماً من العمل السياسي ، وهو ما يذهب إليه صراحة المفكر الايطالي "
ميكيافيلي
1469 –1527
" في كتابه " الامير " ، حيث يرى أن مبدأ العمل السياسي هو : « الغاية
تبرر الوسيلة » ، فنجاح العمل السياسي هو ما يحققه من نتائج ناجحة
كإستقرار الدولة وحفظ النظام وضمان المصالح الحيوية .. بغض النظر عن
الوسائل المتبعة في ذلك حتى وإن كانت لاأخلاقية ، بل ويذهب الى أبعد من
ذلك ، فيزعم أن الاخلاق تضر بالسياسة وتعرقل نجاحها ، وان الدول التي تبني
سياستها على الاخلاق تنهار بسرعة.

ويوافقه في ذلك أيضاً فيلسوف القوة " نيتشه 1844 –1900
" ، الذي يرى أن السياسة لا تتفق مع الاخلاق في شيئ ، والحاكم المقيد
بالاخلاق ليس بسياسي بارع ، وهو لذلك غير راسخ على عرشه ، فيجب على طالب
الحكم من الالتجاء الى المكر والخداع والرياء ، فالفضائل الانسانية
العظيمة من الاخلاص والامانة والرحمة والمحبة تصير رذائل في السياسة .
وعلى الحاكم أن يكون قوياً ، لأن الاخلاق هي سلاح الضعفاء ومن صنعهم .

1-ب- وما يبرر ذلك أن المحكوم
إنسان ، والانسان شرير بطبعه ، يميل الى السيطرة والاستغلال والتمرد وعدم
الخضوع الى السلطة المنظمة ، ولو ترك على حاله لعاد المجتمع الى حالته
الطبيعية ، فتسود الفوضى والظلم واستغلال القوي للضعيف ، ويلزم عن ذلك
استعمال القوة وجميع الوسائل لردع ذلك الشر حفاظا على استقرار الدولة
ويقائها .

ومن جهة ثانية ، فالعلاقات السياسية
بين الدول تحكمها المصالح الحيوية الاستراتيجية ، فتجد الدولة نفسها بين
خيارين : إما تعمل على تحقيق مصالحها بغض النظر عن الاعتبارات الاخلاقية ،
وإما تراعي الاخلاق التي قد لا تتفق مع مصالحها ، فتفقدها ويكون مصيرها
الضعف والانهيار .

1جـ- ولكن القول أن الانسان شرير
بطبعه مجرد زعم وإفتراض وهمي ليس له أي أساس من الصحة ؛ فالانسان مثلما
يحمل الاستعداد للشر يحمل أيضا الاستعداد للخير ، ووظيفة الدولة تنمية
جوانب الخير فيه ، أما لجوئها الى القوة فدليل على عجزها عن القيام
بوظيفتها ، والا فلا فرق بين الدولة كمجتمع سياسي منظم والمجتمع الطبيعي
حيث يسود منطق الظلم والقوة .

هذا ، واستقراء ميكيافيلي للتاريخ
إستقراء ناقص ، مما لا يسمح بتعميم أحكامه ، فهو يؤكد – من التاريخ – زوال
الدول التي بنيت على اسس أخلاقية ، غير أن التاريخ نفسه يكشف ان الممارسة
السياسية في عهد الخلفاء الراشدين كانت قائمة على اساس من الاخلاق ،
والعلاقة بين الخليفة والرعية كانت تسودها المحبة والاخوة والنصيحة ، مما
أدى الى ازدهار الدولة لا إنهيارها .

وأخيراً ، فالقوة أمر نسبي ، فالقوي
اليوم ضعيف غداً ، والواقع أثبت أن الدول والسياسات التي قامت على القوة
كان مصيرها الزوال ، كما هو الحال بالنسبة للانظمة الاستبدادية
الديكتاتورية .

2-أ- وخلافا لما سلف ، يعتقد
البعض الاخر أنه من الضروري مراعاة القيم الاخلاقية في الممارسة السياسية ،
سواء تعلق الامر بالعلاقة التي تربط الحاكم والمحكومين على مستوى الدولة
الواحدة ، أو على مستوى العلاقات بين الدول . ومعنى ذلك ، أن على السياسي
أن يستبعد كل الوسائل اللااخلاقية من العمل السياسي ، وأن يسعى الى تحقيق
العدالة والامن وضمان حقوق الانسان الطبيعية والاجتماعية . وهذا ما دعا
إليه أغلب الفلاسفة منذ القديم ، فهذا " أرسطو " يعتبر السياسة فرعاً من
الاخلاق ، ويرى أن وظيفة الدولة الاساسية هي نشر الفضيلة وتعليم المواطن
الاخلاق . ثم حديثا الفيلسوف الالماني " كانط
1724 –1804
" ، الذي يدعو الى معاملة الانسان كغاية في ذاته وليس كمجرد وسيلة ، كما
دعا في كتابه " مشروع السلام الدائم " الى إنشاء هيئة دولية تعمل على
نشر السلام وفك النزاعات بطرق سلمية وتغليب الاخلاق في السياسة ، وهو ما
تجسد – لاحقا – في عصبة الامم ثم هيئة الامم المتحدة ، كما دعا الى ضرورة
قيام نظام دولي يقوم على الديمقراطية والتسامح والعدل والمساواة بين
الشعوب والامم . ومن بعده ألـحّ فلاسفة معاصرون على أخلاقية الممارسة
السياسية ، أبرزهم الفرنسي " هنري برغسون
1856 – 1941 " و الانجليزي " برتراند رسل 1871 –1969 " .
2-ب- وذلك لأن الدولة خصوصاً
والسياسة عموما ً إنما وجدتا لأجل تحقيق غايات أخلاقية منعدمة في المجتمع
الطبيعي ، وعليه فأخلاقية الغاية تفرض أخلاقية الوسيلة . كما أن ارتباط
السياسة بالاخلاق يسمح بالتطور والازدهار نتيجة بروز الثقة بين الحكام
والمحكومين ، فينمو الشعور بالمسؤولية ويتفانى الافراد في العمل .

ثم ان غياب الاخلاق وابتعادها من
المجال السياسي يوّلد انعدام الثقة والثورات على المستوى الداخلي ، أما
على المستوى الخارجي فيؤدي الى الحروب ، مع ما فيها من ضرر على الامن
والاستقرار وإهدار لحقوق الانسان الطبيعية ، وهذا كله يجعل الدولة تتحول
الى أداة قمع وسيطرة واستغلال .

2-جـ- لا يمكن إنكار أهمية دعوة
الفلاسفة الى أخلاقية الممارسة السياسية ، إلا ان ذلك يبقـى مجرد دعوة
نظرية فقط ، فالقيم الاخلاقية وحدها – كقيم معنوية – لا تكفي لتجعل التظيم
السياسي قوياً قادراً على فرض وجوده وفرض احترام القانون ، ولا هي تستطيع
ايضاً ضمان بقاء الدولة واستمرارها ، وهو الامر الذي يؤكد صعوبة تجسيد
القيم الاخلاقية في الممارسة السياسية .

3- وفي الواقع أنه لا يمكن الفصل
بين الاخلاق والسياسة ، لذلك فغاية الممارسة السياسية يجب أن تهدف الى
تجسيد القيم الاخلاقية وترقية المواطن والحفاظ على حقوقه الاساسية ، دون
إهمال تحقيق المصالح المشروعة التي هي اساس بقاء الدولة وازدهارها .

وهكذا يتضح ، أنه لا يمكن إطلاقا
إبعاد القيم الاخلاقية من الممارسة السياسية رغم صعوبة تجسيدها في الواقع .
ومن جهة أخرى ، فالاخلاق بدون قوة ضعف ، والقوة بدون أخلاق ذريعة للتعسف
ومبررللظلم . وعليه فالسياسي الناجح هو الذي يتخذ من القوة وسيلة لتجسيد
القيم الاخلاقية وأخلاقية الممارسة السياسية .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://collo-stares.yoo7.com
 
إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقالة فلسفية للسنة الثالثة ثانوي
» مقالة فلسفية بطريقة الوضع أثبت بالبرهان صدق القول :” إن اللغة جسم الفكر.”
» اللهم اهدني لاحسن الاخلاق........
» الموسوعة الشاملة لتعلم الخياطة
» الشعور السلبي يضعف النفس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نجوم القل :: أقسام التعليم و البحث العلمي :: منتدى الثالثة ثانوي والتحضير لشهادة البكالوريا 2011 :: بكالوريا 2011 للشعب الأدبية ، الفلسفية و اللغات الأجنبية-
انتقل الى:  
feed

منتديات نجوم القل


المواضيع الأخيرة
» حل مشكلة اعلانات ادسنس في سكري كليجا
إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 09, 2020 11:19 pm من طرف jozef002

» Free Ping Submission Sites List
إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 17, 2020 7:03 pm من طرف jozef002

» الباك لينك
إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة I_icon_minitimeالجمعة مايو 04, 2018 3:51 am من طرف jozef002

» 131+ Manually Verified Free Blog Directories To Submit Your Blog
إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 13, 2018 5:24 pm من طرف jozef002

» 4 Best Automated Social Bookmarking Software
إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة I_icon_minitimeالجمعة يوليو 07, 2017 5:13 pm من طرف jozef002

» موقع نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2017
إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 06, 2017 3:51 pm من طرف jozef002

» اشياء يريدها الرجل اثناء العلاقة الحميمة ولا يبوح بها
إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة I_icon_minitimeالأحد فبراير 12, 2017 4:45 pm من طرف jozef002

» فوائد ممارسة العلاقة الحميمية بانتظام
إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة I_icon_minitimeالأحد فبراير 12, 2017 4:43 pm من طرف jozef002

» كل ما تحتاجين معرفته عن غشاء البكار
إعداد مقالة فلسفية,حول الشعور + الاخلاق و السياسة - كاملة I_icon_minitimeالأحد فبراير 12, 2017 4:41 pm من طرف jozef002

سحابة الكلمات الدلالية
بيس حلقات تحميل ون جميع
تعجبني
nav
Histats
Submit Your Site To The Web's Top 50 Search Engines for Free! My Ping in TotalPing.com Computers blogs My Zimbio
Top Stories